حياتنا

اهلا وسهلا بك زائرنا الجميل
منتدى حياتنا يرحب بك اجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتا سعيدا مليئا بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فاهلا بك فى المنتدى المبارك ان شاء الله
ونرجو ان تفيد وتستفيد منا
وشكرا لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا اجمل المنى واذكى التحيات والمحبة
٠•●ღღادارة منتدى حياتناღღ ●•

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

حياتنا

اهلا وسهلا بك زائرنا الجميل
منتدى حياتنا يرحب بك اجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتا سعيدا مليئا بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فاهلا بك فى المنتدى المبارك ان شاء الله
ونرجو ان تفيد وتستفيد منا
وشكرا لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا اجمل المنى واذكى التحيات والمحبة
٠•●ღღادارة منتدى حياتناღღ ●•

حياتنا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامى..ثقافى..قصص..شعروادب.وروائع الكلمات


2 مشترك

    كلنا محتاجين لهذا الحجر

    avatar
    i'm_lost_without_u
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 14
    تاريخ التسجيل : 12/12/2010

    كلنا محتاجين لهذا الحجر Empty كلنا محتاجين لهذا الحجر

    مُساهمة من طرف i'm_lost_without_u الأحد ديسمبر 26, 2010 5:14 pm

    كلنا محتاجين لهذا الحجر
    :::::::::::::::::::::::::::::
    بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع، ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن.

    نزل
    ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق بسيارته، ومن هو الذي
    فعل ذلك ...وإذ به يرى ولدا يقف في زاوية الشارع، وتبدو عليه علامات الخوف
    والقلق... إقترب الرجل من ذلك الولد، وهو يشتعل غضبا لإصابة سيارته بالحجر
    الكبير... فقبض عليه دافعا إياه الى الحائط وهو يقول له...: يا لك من ولد
    جاهل، لماذا ضربت هذه السيارة الجديدة بالحجر؟ إن عملك هذا سيكلفك أنت
    وابوك مبلغا كبيرا من المال ...!!إبتدأت الدموع تنهمر من عيني ذلك الولد
    وهو يقول ' أنا متأسف جدا يا سيدي ' لكنني لم أدري ما العمل! لقد أصبح لي
    فترة طويلة من اليوم ، وأنا أحاول لفت إنتباه أي شخص كان، لكن لم يقف أحد
    لمساعدتي... ثم أشار بيده إلى الناحية الأخرى من الطريق، وإذ بولد مرمى على
    الأرض ...ثم تابع كلامه قائلا ...: إن الولد الذي تراه على الأرض هو أخي،
    فهو لا يستطيع المشي بتاتا، إذ هو مشلولا بكامله، وبينما كنت أسير معه، وهو
    جالسا في كرسي المقعدين، أختل توازن الكرسي، وإذ به يهوي في هذه الحفرة...
    وأنا صغير، ليس بمقدوري أن أرفعه، مع إنني حاولت كثيرا... أتوسل لديك يا
    سيد، هل لك أن تساعدني عل رفعه؟ لقد أصبح له فترة من الوقت هكذا، وهو خائف
    جدا... ثم بعد ذلك تفعل ما تراه مناسبا، بسبب ضربي سيارتك الجديدة بالحجر
    ...!!لم يستطع ذلك الرجل أن يمتلك عواطفه، وغص حلقه. فرفع ذلك الولد
    المشلول من الحفرة وأجلسه في تلك الكرسي، ثم أخذ محرمة من جيبه، وابتدأ
    يضمد بها الجروح، التي أصيب بها الولد المشلول، من جراء سقطته في الحفرة
    ...بعد إنتهاءه... سأله الولد : والآن، ماذا ستفعل بي من أجل السيارة... ؟
    أجابه الرجل... لا شيء يا أبني... لا تأسف على السيارة ...!(( لم يشأ ذلك
    الرجل أن يصلح سيارته الجديدة، مبقيا تلك الضربة تذكارا... عسى أن لا يضطر
    شخص أخر أن يرميه بحجر لكي يلفت

    ((إنتباهه ))*****إننا نعيش في
    أيام، كثرت فيها الإنشغالات والهموم، فالجميع يسعى لجمع المقتنيات، ظنا
    منهم، بإنه كلما ازدادت مقتناياتهم، ازدادت سعادتهم أيضا...بينما هم ينسون
    الله كليا... إن الله يمهلنا بالرغم من غفلتنا لعلنا ننتبه... فينعم علينا
    بالمال والصحة والعلم و........ولا نلتفت لنشكره، يكلمنا ... لكن ليس من
    مجيب..فينبهنا الله بالمرض احيانا، وبالأمور القاسية لعلنا ننتبه ونعود
    لجادة الصواب...ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر علاقته مع
    الله.؟؟إن الإنسان يتحسب لإمور كثيرة...فسياراتنا مؤمن عليها، وبيوتنا
    مؤمنة، وممتلكاتنا الثمينة نشتري لها تأمين...لكن هل حياتك الأبدية مؤمنة ؟
    فهل أنت منتبه؟أم تحتاج الى حجر ؟؟؟
    محمدمحمدمحمدمحمد
    محمدمحمدمحمدمحمد
    Admin


    عدد المساهمات : 313
    تاريخ التسجيل : 23/11/2010
    العمر : 45
    الموقع : منتدى حياتنا

    كلنا محتاجين لهذا الحجر Empty رد: كلنا محتاجين لهذا الحجر

    مُساهمة من طرف محمدمحمدمحمدمحمد الأحد ديسمبر 26, 2010 11:35 pm

    صدقتى كلنا محتاجين لهذا الحجر
    نحن دائما نحتاج لشىء يوقظنا من غفلتنا
    ونحتاج هذا الحجر....
    .........
    كلنا محتاجين لهذا الحجر 908469

    كلنا محتاجين لهذا الحجر 308528

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 4:04 pm